أقدمت فتاة جامعية على بيع شهادتها الجامعية بـ50 ألف دولار، لسد الدين الواجب عليها، بعد تخرجها من جامعة ولاية فلوريدا الأميركية منذ أربع سنوات، ولكنّها لم تجد عملاً مناسباً في مجال تخصصها.
وعرضت ستيفاني ريتر شهادتها للبيع لتسديد الديون نتيجة مصاريفها الجامعية، والتي بلغت 40 ألف دولار، وأكدت ريتر أن الشهادة جديدة وغير مستخدمة للحصول على أي وظيفة، وتشجع المشترين قائلة: "لمَ تريد أن تضيع 4 سنوات من حياتك، إذا كان بإمكانك شراء شهادتي؟".